وردٌ مسموم تُسقمُ من رأها وتُميتُ من اقترب وستنشق رائحتها..
إنها تلك الوردة الحمراء التي ينبت الشوك في اغصانها..
يذوب الناظرمن منظرها والتماع بريقها..
تتراقص لها تعابير جمة،وتتضاحك لها الاحرف من حافتي السان الى اقصى الحلق..
لم اشعر إلا برغبة تجتاحني لأقترب منها واشم رائحتها..
مسكة بعودها ونفخت ما تراكم من غبار فوقها ومن ثم شممتها..
انفلتت من يدي دون ان اشعر، بدات احس بذلك السم يتسرب عبر الوريد..
لينتهي بي طريحا ممدا بوادِالورد حيث لاتهمة ولا جنايه..
المارة اخذوا الجثة ظناًمنهم انهُ موت الفجئة..
ياه لذلك المسكين المغطى بالكفن..
كم كان قلبه مليئ بالامل وهو يمر بواد الهلاك...
حيث الموت المباشر دون ان يكتب لافتة تحذيرية لمن وراءه...
الوردة كما هي تحفها الريح يمينا وشمالا ولم تزيدها الحادثة الا روقاناً..
بقلمي
إنها تلك الوردة الحمراء التي ينبت الشوك في اغصانها..
يذوب الناظرمن منظرها والتماع بريقها..
تتراقص لها تعابير جمة،وتتضاحك لها الاحرف من حافتي السان الى اقصى الحلق..
لم اشعر إلا برغبة تجتاحني لأقترب منها واشم رائحتها..
مسكة بعودها ونفخت ما تراكم من غبار فوقها ومن ثم شممتها..
انفلتت من يدي دون ان اشعر، بدات احس بذلك السم يتسرب عبر الوريد..
لينتهي بي طريحا ممدا بوادِالورد حيث لاتهمة ولا جنايه..
المارة اخذوا الجثة ظناًمنهم انهُ موت الفجئة..
ياه لذلك المسكين المغطى بالكفن..
كم كان قلبه مليئ بالامل وهو يمر بواد الهلاك...
حيث الموت المباشر دون ان يكتب لافتة تحذيرية لمن وراءه...
الوردة كما هي تحفها الريح يمينا وشمالا ولم تزيدها الحادثة الا روقاناً..
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق