لقد خانتك ليلى يابن ذريح
خانتك...لانها لم تقل ..لا...حين طُلبت
بل سكتت وكان سكوتها..هو رضاها..
..تبسمت حين ركبت..الهودج ...
وكأنها ادركت حلمها ونالت مبتغاها..
خانتك يابن ذريح..واستبدلت غيرك بدلا..
ويحها.. ما اغدرها.. بعد ما اعطاها..عمراً
وفتح لها قلباً ابيض..فصادف فراغاً..وعطراً
وكم نثرفيها..من الادب خواطر.و...شعرا..
كانت. يوماً امله الوحيد..وبذلك الأمل..كان يعيش.
امااليوم..وقد غدرت به ..ولم تراعي ذمة اوإلا..
آه آه آه ...عليك يابن ذريح....
بقلم ابي حنيفة المعصري..اهداء الى اخٍ
خانتك...لانها لم تقل ..لا...حين طُلبت
بل سكتت وكان سكوتها..هو رضاها..
..تبسمت حين ركبت..الهودج ...
وكأنها ادركت حلمها ونالت مبتغاها..
خانتك يابن ذريح..واستبدلت غيرك بدلا..
ويحها.. ما اغدرها.. بعد ما اعطاها..عمراً
وفتح لها قلباً ابيض..فصادف فراغاً..وعطراً
وكم نثرفيها..من الادب خواطر.و...شعرا..
كانت. يوماً امله الوحيد..وبذلك الأمل..كان يعيش.
امااليوم..وقد غدرت به ..ولم تراعي ذمة اوإلا..
آه آه آه ...عليك يابن ذريح....
بقلم ابي حنيفة المعصري..اهداء الى اخٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق