الصفحات

الثلاثاء، 13 مارس 2012

أمنيتي

اتساءل دائما وانا احدث نفسي واقول متى ستنفك الأمنيات من عقلها..
متى ستطلق من وثاقها لكي تحلق في سمائي لقد طال العهد وانا احلم!!
نعم احلم منذو زمن بعيد بتلك الأمنية التي لها اخطو وبها اعيش.
في كل ليلة اضع يميني تحت خدي وانظر الى الجدار القريب من وجهي..
فأ رى فيه ذلك الطيف الجميل الذي تعود على زيارتي كل لليلة..
العجيب فيه انه ياتيني مبتسما وقد يضحك حتى تبدو نواجذه وانا صامت لا حراك لشفتي.
بتصرفاته يشعرني ان الامل قريب وانني اوشكت على الوصول ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق